الثلاثاء، 28 أغسطس 2012

شابة تغرق في كيبيك تحت ثقل فستان عرسها






توفيت شابة بعد أن غرقت تحت ثقل فستان عرسها في شلالات أحد الانهر في كيبيك (كندا) خلال جلسة تصوير، على ما أفاد المصور السبت.
وشرح المصور
لويس باغاكيس الذي التقط صور العرس في 9 حزيران/يونيو الماضي والتأثر واضح من صوته، عبر أثير إذاعة "راديو كندا" "حاولت أن أغطس في المياه لإخراجها وكنت أركض وأطلب المساعدة ولم نستطع إنقاذها".

وكانت الشابة البالغة من العمر 30 عاما تريد ان تلتقط الصور بالقرب من شلالات دوروين في راودن (شمال شرق مونتريال) ليكون للصور "طابع فني".
وأرادت العروس صورا وفق صيحة جديدة في عالم التصوير معروفة ب "تراش ذي دريس" (أي أفسدي الفستان) تقضي بالتصور في المياه او الوحل أو الرمل.
وقد غرقت الضحية تحت ثقل فستانها المبلل ووصلت إلى عمق 10 أمتار، بحسب رجال الإسعاف. ولم يحدد موقعها إلا بعد أربع ساعات على غرقها.
ومن المزمع أن تستجوب الشرطة المصور الذي يعتبر الشاهد الرئيسي على هذه الحادثة، وتشرح الجثة.
ومن المعلوم أن شلالات دوروين تشهد عدة حوادث غرق، على الرغم من حظر السباحة فيها. ففي غضون سنتين، لقي ثلاثة أشخاص حتفهم في مياهها.

إخصائية اجتماعية: 80 % من زواجات كبار السن غير ناجحة ولا تمثل ظاهرة





أكد عدد من الفتيات ما دون الـ30 عاما أن سبب قبول الزواج من كبار السن الذين يكبرنهن بعقدين من الزمن يعود لبحثهن عن الأمان والاستقرار الأسري والعاطفي الذي قد لا يجدنه لدى الشباب ممن هم في عمرهن، خاصة ممن ما زالوا في طور البحث عن الوظيفة وتكوين الذات وتأمين السكن وتأمين متطلبات الحياة.

وأوضحن أن مواقع التواصل الاجتماعية لعبت دورا مهما في تغيير المفاهيم المتعلقة بفارس الأحلام لدى كثير منهن، إذ أدت هذه القنوات العنكبوتية لتسهيل عمليات التعارف ما بين الجنسين باختلاف الأعمار والمستويات الاجتماعية، وبالتالي إلى تمسك الفتاة بمن ترغب الارتباط به وإن كان في عمر والدها.
وفي هذا الصدد أبدت فتحية عبد الله اختصاصية في علم الاجتماع، استغرابها من قبول الفتاة ذات العشرين عاما برجل أربعيني حتى تصل مرحلة القبول في الوقت الراهن لما يتجاوز الـ50 عاما، معتبرة مثل هذه الحالات بالفردية الشاذة ولا تمثل ظاهرة وإنما نتجت عن حياة بائسة عاشتها الفتاة ومن ظروف فقر مادي ومعنوي للاهتمام وتلبية الاحتياجات، ولا سيما لمن تربت في كنف مشاكل عائلية وحالة انفصال بين الوالدين تريد من خلالها التعويض عن حرمان الأبوة التي فقدتها.
وأوضحت فتحية عبد الله أن مثل هذه الزواجات سواء كانت عن طريق الخاطبة أو بالتعارف عبر قنوات التواصل الاجتماعية التي غزت المجتمعات، تدل على عدم بعد نظر الفتاة في مسألة الارتباط، وأن الرغبة والفكرة هي وليدة اللحظة لم تتصور ما بعد هذا الزواج ولا سيما عند إصابة كبير السن بالضعف في قدراته الجنسية وهي لا تزال في ريعان الشباب وزهوة الحياة، مؤكدة أن 80 في المائة من حالات هذه الزواجات التي ليست منسجمة عمريا غير ناجحة.

وقالت عبد الله: سابقا كانت ترضخ بعض الفتيات لرغبة أسرتها في تزويجها بكبير السن رغما عنها بسبب صعوبة الحياة والمفاهيم الخاطئة التي تمارس في حقها وخلافه، بينما الآن لدى الفتاة الحرية في اختيار شريك الحياة ولا تجبر على من لا تريد وبذا تكون خياراتها متعددة لا تستدعي منها التعجل في الموافقة على من لا يناسبها في العمر ولا يمكنه أن يوفر لها حياة متكاملة بمفهوم الحياة الزوجية.

من جانبه، أوضح مشرف موقع إلكتروني لطلبات الزواج (فضل عدم ذكر اسمه) أنه من خلال متابعته للموقع وجد طلبات زواج كبار السن من الفتيات الصغيرات وتكاد تكون نادرة متمثلة في حالتين أو ثلاث من بين مئات الحالات.

وقال مشرف الموقع الإلكتروني : أتذكر حالة واحدة لرجل ادّعى أن عمره 48 عاما، واكتشفنا لا حقا أنه في العقد الخامس, قد اتفق مع فتاة تبلغ من العمر 27 ربيعا على الزواج وتزوجها إلا أن الفترة لم تطل بينهما فباء مشروع الزواج بالفشل وعاد مرة أخرى يبحث عن صغيرة لا تتجاوز 27 عاما، لكنه لم يجد رغم إغراءاته الكثيرة بتملك منزل خاص ومصروف للفتاة وما شابه ذلك. وعن شروط الرجل كبير السن في عروسه الصغيرة الراغب في الزواج منها بين المشرف أنها مختلفة، أبرزها وأهمها أن تكون بكرا، ولا بأس بمطلقة في آخر الحالات أو أرملة، وأن تكون جامعية أيضا متفهمة هادئة، بالإضافة لاشتراط الجمال من طول القوام ورشاقته مع الميل للبشرة البيضاء من ذوات المفاتن، مشيرا إلى أن بعض مواقع الزواج تفتح المجال للتفاهم بين الطرفين دون تدخل الأعضاء ضمن ضوابط وقوانين الموقع، وأن من يخالف يطبق بحقه الاجراء الإداري. وأضاف أنه في بعض الأحيان لا يرغب كبير السن في المراسلة بل يريد البيانات مباشرة والتقدم للفتاة، وهذا الأمر غالبا يطلبه الرجل بتوفير البيانات فقط ولكن الفتيات ربما يوافقن على هذه الخطوة إلا أن الرجل يعود مرة أخرى لعدم موافقة أهلها عليه لكبر سنه، ولذا فإن التفاهم في الموقع واستشفاء معرفة رأي الأهل أمر مهم جدًا، لافتا إلى أن القابلات بزواج من يكبرهن بعقدين وأكثر يشكلن نسبة تقارب 30 في المائة ولا سيما من اللاتي شارفت أعمارهن فوق 31 عاما، وأن دواعي قبولهن ترجع لكونهن مطلقات ولديهن أبناء أو أرامل، في حين أن من تعاني المشاكل الأسرية وتريد الخلاص من الكبت العائلي بأي طريقة كانت تقبل بمثل هذا الزواج وإن كانت في بدابة العشرينيات من العمر.

وتابع أن الرغبة في المال والجاه, تمثل 10 في المائة من نسبة القابلات بالزواج من كبير السن، وأن وجود ما يمنع الفتاة من الزواج كالإعاقة أو مشاكل خاصة تحتل المرتبة الثانية في تقبلهن بحظ أقل مما يتمنينه، منوها إلى أن نسبة نجاح مثل هذه الزواجات بحسب رؤيته الشخصية لا تتجاوز 3 في المائة لكونها في البداية تتفق الفتاة ويوافق أهلها ولكن سرعان ما تزول زهور الأيام الأولى لتبدأ المعاكسات الفكرية المتعلقة بالعمر والعادات والطبيعة في الظهور ويكون الغالب الرجل الأقوى مما لا تطيقه الفتاة فتطلب الطلاق، خاصة أن الرجال كبار السن يتباهى بعضهم بالزواج من شابة قد يحرمها من الإنجاب لكونها مجرد نزوة زمنية وينتهي الأمر.

مريم حسين تعرب عن سعادتها بجائزة أفضل ممثلة خليجية






أعربت الفنانة الإماراتية مريم حسين عن سعادتها البالغة لحصولها على جائزة أفضل ممثلة خليجية في مهرجان المميزون في رمضان، حيث أكّدت أن الجائزة جاءت بعد حصاد فترة طويلة من مشاركاتها في الأعمال الدرامية المختلفة والتي لعبت فيها أدوارًا عديدة ومتميزة.

وفي تعليقها على من هاجمها بعد حصولها على الجائزة قائلة: "إن جائزة أفضل ممثلة خليجية استحقها عن جدارة، وأقول لكل من هاجمني أحبكم"، وأضافت أنها استفادت كثيرًا من كل تجربة خاضتها، وخصوصًا تجربتها الأخيرة في التقديم التلفزيوني ببرنامج "كل يوم مريوم".

وأوضحت مريم أنها متواصلة في العمل والبحث عن كل ما هو جديد ومختلف فيما يعرض عليها من نصوص درامية، مشيرة إلى أن ما يهمها هو الجمهور وكيف تقدم أفضل أداء ورسالة فنية له، إضافة إلى إشباع موهبتها وحبها للتمثيل والفن بصفة عامة.

السعودية .. التحقيق في حادث اغتصاب بشع في الرياض





تحقق السلطات السعودية في واقعة اغتصاب شاب لفتاة بالقوة منذ ستة أشهر في مدينة الرياض وحملها منه سفاحا.

وأوضحت صحيفة "سبق" السعودية أن هيئة الأمر بالمعروف في مركز العزيزية في مدينة الرياض تلقت شكوى من المجني عليها مع نهاية شهر رمضان المبارك وهي في حالة انهيار كامل راوية ما حدث من الشاب الذي كان يقوم بتوصيلها غلى الجامعة التي تدرس بها.

وأشارت الضحية إلى أنها في شهرها الخامس بعدما اغتصبها المتهم بالقوة قبل 5 أشهر، مؤكدة أنها اتجهت للهيئة بعدما ضاقت ذرعاً بتصرفات الشاب الذي ما زال يلاحقها ويطالبها بالخروج معه.

وتبين من التحقيقات الأولية أنها كانت برفقة شقيقة المتهم التي ترافقه كـ"محرم" وقبل نحو خمسة أشهر وخلال نقلها من الجامعة للمنزل أوهمها بأن شقيقته ترافقه وبعد ركوب الفتاة رفض نزولها واتجه بها لمنطقة غير سكنية لارتكاب جريمته.

وأوضحت مصادر أن الهيئة طلبت من المدعية مجاراة الشاب وتنسيق موعد للقبض عليه، حيث ضبط الشاب خلال محاولته إركاب الفتاة وتم التحقيق معه وأُحيلت القضية إلى الجهات الأمنية التي أحالتها إلى هيئة التحقيق والادعاء العام لإكمال اللازم من إجراءات.

رزان تعود للظهور بعد عام ونصف من الفيديو الفاضح





ستظهر النجمة رزان مغربي الأسبوع المقبل كمذيعة، للمرة الأولى منذ ما يقرب من عام ونصف العام.

وتقدم رزان برنامجا بعنوان "طني وغني" عبر تليفزيون المستقبل، وستكون الحلقة الأولى من البرنامج الأحد المقبل.
وتستضيف النجمة اللبنانية في الحلقة الأولى مواطنتها دينا حايك، حسب ما ذكرته بوابة "الأهرام".
وبذلك تعود رزان للظهور من جديد، بعد اختفاء دام أكثر من عام عقب انتشار الفيديو الذي ظهرت من خلاله مع رجل قالت إنه زوجها.

شجون...لا تهمها الانتقادات وممنوعة من دخول دولة خليجية





صرحت الفنانة شجون الهاجري التي أطلّت خلال شهر رمضان ببطولة مسلسلي "كنة الشام وكناين الشامية" و"مجموعة إنسان" مع برنامج المسابقات "ياهلا بشوجي ويانا" على محطة الـ mbc بأنها لا تهتم بما يُكتب عنها من انتقادات وأهمها منعها من دخول دولة خليجية.

وفي حوار مع "سيدتي نت"، قالت شجون: "مثل هذه الأمور لا تشغلني لأنني فنانة أقدم دوري فقط ولا ألتفت لكل ما يكتب عني، حتى وإن كان غير صحيح ولا يمتّ للواقع بصلة مثل هذا الخبر المغلوط، فما الفائدة التي أجنيها عندما أرد على خبر غير صحيح؟ أنا لا أفكر في مثل هذا الأمر نهائياً وكل ما يهمني هو النقد البناء ورأي جمهوري في الأدوار التي أقدمها".

وعن مشهد ضربها للفنان بشار الشطي ردت: "لم أضربه إلا مرة واحدة وهناك مشهد تعرّضت فيه للضرب تمّت إعادته ثلاث مرات، وكل مرة كنت أضرب بها، وللأمانة كان فريق العمل جميعاً متعاوناً جدًا مع النجم بشار الشطي في تجربته الدرامية الأولى، وكنا "على قلب واحد"، لم يبخل أي فرد على الآخر بنصيحة أو تعاون ولم نقبل أن يظهر مشهد بشكل غير مرض للجمهور، وبشار كان يحفظ دوره جيداً".
الجدير بالذكر أن السلطات الأمنية القطرية أصدرت قراراً بمنع دخول شجون الهاجري إلى أراضيها بسبب مشاكلها المتكررة مع رجال الداخلية في قطر.
وبحسب صحيفة "القبس" الكويتية"، فإن مصادر قطرية ذكرت أنه تمّ تعميم اسم شجون الهاجري على جميع منافذ الدولة الحدودية في قطر، وعدم السماح لها بالدخول إلى البلاد لأسباب تتحقظ عليها وزارة الداخلية القطرية، ونفت المصادر أن يكون منع دخول شجون إلى قطر لأسباب فنية.

ليدي جاجا تختار اسما عربيا لكلبها؟





أقامت المغنية العالمية ليدي جاجا حفلاً خاصاً بعيد ميلاد كلبها، الذي اختارت له الإسم العربي "فوزي" حسبما ذكرت صحيفة "صن" البريطانية.

وكانت جاجا أهدت كلبها بمناسبة عيد ميلاده وعاءً من الذهب والماس، وعيّنت له طباخاً خاصاً يقوم على تلبية احتياجاته الغذائية.
وأضافت مصادر مقربة من ليدي جاجا أن ولعها بـ "فوزي" بلغ حد اصطحابها له في حوض الاستحمام، واعتباره "طفلها المدلل"، حتى أنها تسمح له بالنوم إلى جانبها على سريرها.

مغنية تتلقى تهديدات بالقتل لإنكار علاقتها ببيكهام

كاثرين جينكيس تتلقى تهديدات بالقتل بعد إنكارها لعلاقتها المزعومة مع بيكهام




قامت المغنية الويلزية كاثرين جينكيس بالإتصال بالشرطة بعد تلقيها تهديدات بالقتل عبر الإنترنت و ذلك بعد إنكارها للشائعات التي ربطتها بعلاقة مع أسطورة كرة القدم الإنجليزية ديفيد بيكهام.


و هدد أحدهم نجمة الأوبرا بذبحها بالسكين إذا ما انفصل ديفيد عن زوجته فكتوريا و ذلك عقب دحضها لوجود علاقة مع نجم المنتخب الإنجليزي السابق بيكهام عبر موقت التواصل الإجتماعي المعروف "تويتر".  

فيما هدد آخر قائلاً: "اعتبروها ميتة عندما أمسك بها" و "سأقتل تلك الساقطة."

و نشرت صحيفة "ذا صن" نقلاً على لسان أحد أصدقائها :"لقد شعرت كاثرين بالاشمئزاز من تلك التهديدات لأنها كانت قاسية ومخيفة". 

و أضاف قائلاً: "عندما شاهدت تلك الرسائل أرادت حماية نفسها فوراً من خلال إبلاغ الشرطة".

و نشر أحد المهددين (الذي يبلغ من العمر 17 عاماً و الذي لم يكشف عن هويته) تهديده عبر موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" قائلاً: "بصراحة، قلتم أن كرهي لـكاثرين جينكيس لم يكن منطقياً، و الآن تأكدتم أنه منطقي و سأقطع تلك العاهرة إرباً إذا ما انفصل ديفيد و فكتوريا"، وفي رسالة أخرى نشرها نفس الشاب قال: "سأحتاج للدعم العاطفي إذا ما حصل شيء من هذا القبيل، أنا أحب فكتوريا و بيكهام".


و أكد الناطق الرسمي باسم كاثرين جينكيس التي يبلغ عمرها 32 عاماً أن "تم إبلاغ الشرطة بهذه الرسائل نظراً لطبيعة التهديدات الجادة التي تتضمنها".

كما أشار مصدر مقرب من المغنية إلى أن "التهديد بتقطيعها هو أكثر ما أثار مخاوفها و قد تجاوز هذا الشاب حدوده".

و بدأت تلك التهديدات بالانتشار عبر موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" عقب إرسال كاثرين رسالة يوم الجمعة لمتابعيها عبر نفس الموقع تنفي فيها علاقتها مع بيكهام. 

و كان نص تلك الرسالة كما يلي: "لقد قرأت بعض الشائعات الفظيعة هنا وأريد منكم أن تعرفوا أنني أنكر وبشكل قاطع وجود أي علاقة تربطني حالياً أو ربطتي بالسابق بـديفيد بيكهام، إن تلك الشائعات مؤذية وعارية عن الصحة و قد أخبرني محامي بأنه يمكنني إقامة دعوى إزاء تلك الشائعات". 


في حين اعترف معجبوها الذين أصابهم الارتباك بعد قراءة تلك الرسالة بأنه ليس لديهم أدنى فكرة عن تلك الشائعات.

يذكر أن كاثرين – التي انفصلت عن خطيبها ومقدم البرامج التلفزيونية غيثين جونز في شهر كانون الأول / ديسمبر الماضي – كانت قد أخبرت متابعيها على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" والبالغ عددهم 232 ألف متابع أنه لم يسبق أن اختلت مع بيكهام أو رتبت أي لقاء معه.